الخميس، 13 مارس 2014

أيكون تتلمذ وتمشيخ على فراش الموت!؟




قال لي:
نراك غاضباً هذه الأيام .. على المتصدرين!

قلت له:
وكيف لا أغضب .. ولا أحزن!
وهذا الشاب الظريف .. ذي الكلام اللطيف، والجسم النحيف
يدعي الأخذ عن كبار الشيوخ ..
لمجرد انه قبل اياديهم وهم على فراش الموت

إنها جريمة كبيرة في حق العلم
ودعوى عريضة في حق أهل الطريق

كيف تريدني أن أسكت على هذا الكذب الصراح؟!
ولو وجدت منم يعارضني ويسكتني .. لسكت

ولكني وجدت الصغير قبل الكبير يؤيدني في هبتي عليهم

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق